يناقش المقال المواقف المؤيدة وتلك المعارضة لاتفاق "إعلان المبادئ" من على جانبي المتراس، ويتناول الأزمة داخل منظمة التحرير الفلسطينية والحالة البيروقراطية ـ العشائرية التي نمت فيها، باستثناء تيار يحث على الاندفاع في العملية السلمية، ويتكون من القوى التكنوقراطية وانتلجنسيا حركة "فتح"، إضافة إلى العناصر التي انشقت عن التنظيمات اليسارية. كما يتناول مواقف حركة "حماس" وغيرها من الفصائل. ويستشرف المستقبل السياسي الفلسطيني بعد الاتفاق.
للقراءة والتحميل: اضغط هنا